معلومات إضافية
اسم الكتاب | فضائح الباطنية وفضائل المستظهرية |
---|---|
اسم المؤلف | أبي حامد الغزالي |
نايتز كود | KNZC2W1IMQPWP0VUNOV |
تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز | 2022 |
تاريخ الإصدار الرسمي | 1076 |
عدد الصفحات | 105 |
رقم الطبعة | الأولى |
الناشر | نايتز للنشر الإلكتروني |
هذا الكتاب “المستظهري” في الرد على الباطنية أو “فضائح الباطنية وفضائل المستظهرية” لأبي حامد الغزالي، وهو أول كتاب رد به الغزالي على الباطنية من بين كتبه في هذا الموضوع. فقد ذكر في “المنقذ من الضلال” وهو يتحدث عن موقفه من التعليمية (الباطنية).
ما يلي: وليس المقصود الآن بيان فساد مذهبهم، فقد ذكرت ذلك في كتاب “المستظهري” أولاً، وفي كتاب “حجة الحق” ثانياً، وهو جواب كلام لهم عرض علىّ ببغداد، وفي كتاب “مفصل الخلاف” –الذي هو اثنا عشر فصلاً- ثالثاً، وهو جواب كلام عرض على بهمدان.
اسم الكتاب | فضائح الباطنية وفضائل المستظهرية |
---|---|
اسم المؤلف | أبي حامد الغزالي |
نايتز كود | KNZC2W1IMQPWP0VUNOV |
تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز | 2022 |
تاريخ الإصدار الرسمي | 1076 |
عدد الصفحات | 105 |
رقم الطبعة | الأولى |
الناشر | نايتز للنشر الإلكتروني |
هو أبو حامد محمد بن محمد بن محمد بن أحمد الغزّالي الطوسي النيسابوري، يُكنّى بأبي حامد لولد له مات صغيراً، ويُعرَف بـ «الغزّالي» نسبة إلى صناعة الغزل، حيث كان أبوه يعمل في تلك الصناعة، ويُنسب أيضاً إلى «الغَزَالي» نسبة إلى بلدة غزالة من قرى طوس، وقد قال عن نفسه: «النّاس يقولون لي الغزّالي، ولستُ الغزّالي، وإنّما أنا الغَزَالي منسوبٌ إلى قرية يُقال لها غزالة». وقد قال ابن خلكان أن نسبته إلى «الغزّالي» (بتشديد الزاي) هو المشهور، وهو أصحّ من نسبته إلى «الغَزَالي»، ويؤكّد ذلك ما رواه الرحّآلة ياقوت الحموي بأنّه لم يسمع ببلدة الغزالة في طوس. كما يُعرف بـ«الطوسي» نسبة إلى بلدة طوس الموجودة في خراسان، والتي تعرف الآن باسم مدينة مشهد موجودة في إيران. وقد اختلف الباحثون في أصل الغزالي أعربي أم فارسي، فهناك من ذهب على أنه من سلالة العرب الذين دخلوا بلاد فارس منذ بداية الفتح الإسلامي، ومن الباحثين من ذهب إلى أنه من أصل فارسي.
Osama Adam –
هذا الكتاب “المستظهري” في الرد على الباطنية أو “فضائح الباطنية وفضائل المستظهرية” لأبي حامد الغزالي، وهو أول كتاب رد به الغزالي على الباطنية من بين كتبه في هذا الموضوع. فقد ذكر في “المنقذ من الضلال” وهو يتحدث عن موقفه من التعليمية (الباطنية).