شيطان بنتاور

(مراجعة واحدة)

حكاية نثرية مشوقة

أحمد شوقي

تركَ أميرُ الشعراءِ العِنانَ لخيالِه، ليَرويَ لنا حكايةً نَثريةً مُشوِّقةً تَدورُ بين ذاتِه متمثِّلةً في «هدهد سليمان»، وبين «بنتاءور» شاعرِ الفراعنةِ متمثِّلًا في «لُبَدِ لُقمان». من الممكنِ أن تَتلاقى الأفكارُ على الرغمِ من اختلافِ الأزمنة، مثلما حدثَ مع أميرِ الشعراءِ «أحمد شوقي».

فربطَ «شوقي» بين حُبِّه للفراعنةِ ومهارتِه في الشِّعر، وسردَ مَقاماتٍ تدورُ بين «لُبَدِ لُقمان» النَّسرِ المُعمِّرِ و«هدهد سليمان»، فأخذَ النَّسرُ الهُدهدَ في رحلةٍ ليُريَه «مصر» كيف كانت؛ فأذهلَ الهدهدَ تغيُّرُ الأوضاعِ وما آلَت إليه الأيام.

التصنيفات: ,

معلومات إضافية

اسم الكتاب

شيطان بنتاور

اسم المؤلف

أحمد شوقي

نايتز كود

7AQFUWDB7BM54KJY

تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز

2021

تاريخ الإصدار الرسمي

1953

عدد الصفحات

114

رقم الطبعة

الأولى

الناشر

نايتز للنشر الإلكتروني

عن الكاتب

ولد أحمد شوقي بحي الحنفي بالقاهرة في 20 رجب 1287 هـ الموافق 16 أكتوبر 1868، لأب شركسي وأم يونانية تركية، وفي مصادر أخرى يذكر أن أباه كردي وأمه من أصول تركية وشركسية.

بعض المصادر تقول إن جدته لأبيه شركسية وجدته لأمه يونانية. وكانت جدته لأمه تعمل وصيفة في قصر الخديوي إسماعيل، وعلى جانب من الغنى والثراء، فتكفلت بتربية حفيدها ونشأ معها في القصر. لما بلغ الرابعة من عمره التحق بكُتّاب الشيخ صالح، فحفظ قدرًا من القرآن وتعلّم مبادئ القراءة والكتابة، ثم التحق بمدرسة المبتديان الابتدائية، وأظهر فيها نبوغًا واضحًا كوفئ عليه بإعفائه من مصروفات المدرسة، وانكب على دواوين فحول الشعراء حفظًا واستظهارًا، فبدأ الشعر يجري على لسانه.

مراجعة واحدة لـ شيطان بنتاور

  1. Osama Adam

    Osama Adam

    رائعة

إضافة مراجعة

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *