معلومات إضافية
اسم الكتاب | المسألة الهندية |
---|---|
اسم المؤلف | عبدالله حسين |
نايتز كود | 67LFO7ET44MSGKE3 |
تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز | 2021 |
تاريخ الإصدار الرسمي | 1935 |
عدد الصفحات | 152 |
رقم الطبعة | الأولى |
الناشر | نايتز للنشر الإلكتروني |
درج التعامل في التراث الفكري الغربي خلال القرنين التاسع عشر والعشرين مع الإشكاليات الاجتماعية والحضارية للآخر من خلال مصطلح «المسألة»، فنجد مثلًا ما يسمى بـ«المسألة الشرقية» و«المسألة اليهودية» و«المسألة الحبشية»، وهو مصطلح يشير إلى الظاهرة.
باعتبارها إشكالًا يقع خارج الذَّات الغربية، ولكنه يتصل بمصالحها الاستعمارية أو مشاكلها الداخلية. وقد تأثَّر المؤرخون غيرُ الغربيين بهذا المصطلح في كتاباتهم التاريخية — ومن بينهم عبد الله حسين — الذي جاء مؤَلَّفُه تحت عنوان «المسألة الهندية».
اسم الكتاب | المسألة الهندية |
---|---|
اسم المؤلف | عبدالله حسين |
نايتز كود | 67LFO7ET44MSGKE3 |
تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز | 2021 |
تاريخ الإصدار الرسمي | 1935 |
عدد الصفحات | 152 |
رقم الطبعة | الأولى |
الناشر | نايتز للنشر الإلكتروني |
وُلد «عبد الله حسين» في محافظة القاهرة لأسرة قروية من «بني عديات» بمركز «منفلوط». التحق في صغره بدار لتعليم القرآن، ثم واصل تعليمه النظامي بمدرسة فكتوريا، فمدرستَي الجمعية الخيرية الإسلامية والشيخ صالح أبي حديد، وعندما انتقل إلى المرحلة الإعدادية كان دائمًا ما يتصدَّر قائمة الأوائل. تخرَّج في مدرسة الحقوق الملكية (كلية الحقوق بجامعة فؤاد الأول)، وحصل على الدكتوراه من مدرسة الحقوق الفرنسية «شعبة العلوم السياسية والاقتصادية»، كما حصل على دبلوم معهد الدراسات الإيطالية، ودبلوم المعهد الألماني.
أجاد «عبد الله حسين» عدة لغات، هي: الفرنسية، والإنجليزية، والإيطالية، والألمانية. كان «عبد الله حسين» أحد أعضاء اللجنة الاستشارية العليا للتعاون، التي وضعت قانون التعاون في سنة ١٩٢٧م، وعضوًا في البعثة المصرية للسودان، كما أنه من مؤسِّسي جمعية نهضة القرى، ومؤسِّس جمعية الشبيبة المصرية، وجمعية الدراسات السودانية، وجمعية الدراسات الأفريقية، واتحاد ضاحية الأهرام. كما عمل محرِّرًا بجريدة الأهرام، وكان أستاذًا بقسم الصحافة في الجامعة الأمريكية حتى عام ١٩٤٢م.
Osama Adam –
درج التعامل في التراث الفكري الغربي خلال القرنين التاسع عشر والعشرين مع الإشكاليات الاجتماعية والحضارية للآخر من خلال مصطلح «المسألة»، فنجد مثلًا ما يسمى بـ«المسألة الشرقية» و«المسألة اليهودية» و«المسألة الحبشية»، وهو مصطلح يشير إلى الظاهرة.