الرد الجميل للإلهية عيسى بصرح الانجيل

(مراجعة واحدة)

اهتدى بدوره على نسخة خطية ثالثة

أبي حامد الغزالي

يضم الكتاب رسالة نادرة للإمام أبي حامد الغزالي الذي يرجع الفضل في كشفها إلى المستشرق الفرنسي لوي ماسنيون. إذ أنه اهتدى إلى نسختين خطيتين منها في مكتبة آيا صوفيا في القسطنطينية، ثم كتب وصفاً لهما مزوداً بمقتطفات منها.

نشره في الجزء الرابع من مجلة الدراسات الإسلامية في باريس سنة 1932م. وبذلك لفت أنظار دوائر الإستشراق والأوساط العلمية إلى وجود هذه الرسالة التي تكشف عن ناحية كانت لا تزال مجهولة في تفكير الغزالي وكتاباته الجدلية. ثم نهض بعد ذلك الأب روبير شدياق.

التصنيفات: , ,

معلومات إضافية

اسم الكتاب

الرد الجميل للإلهية عيسى بصرح الانجيل

اسم المؤلف

أبي حامد الغزالي

نايتز كود

KNZ4Z2YVLN2GOCQCANS

تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز

2022

تاريخ الإصدار الرسمي

1076

عدد الصفحات

188

رقم الطبعة

الأولى

الناشر

نايتز للنشر الإلكتروني

عن الكاتب

هو أبو حامد محمد بن محمد بن محمد بن أحمد الغزّالي الطوسي النيسابوري، يُكنّى بأبي حامد لولد له مات صغيراً، ويُعرَف بـ «الغزّالي» نسبة إلى صناعة الغزل، حيث كان أبوه يعمل في تلك الصناعة، ويُنسب أيضاً إلى «الغَزَالي» نسبة إلى بلدة غزالة من قرى طوس، وقد قال عن نفسه: «النّاس يقولون لي الغزّالي، ولستُ الغزّالي، وإنّما أنا الغَزَالي منسوبٌ إلى قرية يُقال لها غزالة». وقد قال ابن خلكان أن نسبته إلى «الغزّالي» (بتشديد الزاي) هو المشهور، وهو أصحّ من نسبته إلى «الغَزَالي»، ويؤكّد ذلك ما رواه الرحّآلة ياقوت الحموي بأنّه لم يسمع ببلدة الغزالة في طوس. كما يُعرف بـ«الطوسي» نسبة إلى بلدة طوس الموجودة في خراسان، والتي تعرف الآن باسم مدينة مشهد موجودة في إيران. وقد اختلف الباحثون في أصل الغزالي أعربي أم فارسي، فهناك من ذهب على أنه من سلالة العرب الذين دخلوا بلاد فارس منذ بداية الفتح الإسلامي، ومن الباحثين من ذهب إلى أنه من أصل فارسي.

مراجعة واحدة لـ الرد الجميل للإلهية عيسى بصرح الانجيل

  1. Osama Adam

    Osama Adam

    يضم الكتاب رسالة نادرة للإمام أبي حامد الغزالي الذي يرجع الفضل في كشفها إلى المستشرق الفرنسي لوي ماسنيون. إذ أنه اهتدى إلى نسختين خطيتين منها في مكتبة آيا صوفيا في القسطنطينية، ثم كتب وصفاً لهما مزوداً بمقتطفات منها.

إضافة مراجعة

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *