معلومات إضافية
اسم الكتاب | الخطر: من سجلات الكابتن جون سيرياس |
---|---|
اسم المؤلف | أرثر كونان دويل |
نايتز كود | LZDGL31RSFZ4PGDV |
تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز | 2021 |
تاريخ الإصدار الرسمي | 1892 |
عدد الصفحات | 31 |
رقم الطبعة | الأولى |
الناشر | نايتز للنشر الإلكتروني |
بالرَّغمِ مِنَ المَبالِغِ الطَّائِلةِ التي يُنفِقُها الإِنْجليزُ عَلى الجَيشِ والأُسْطول، والقُوةِ الغاشِمةِ التي يَتمتَّعونَ بِها، فإنَّهُم واجَهُوا خَطرًا مُحدِقًا مِن قِبَلِ واحِدةٍ مِن أصغَرِ القوَّاتِ التي كانَتْ بريطانيا العُظمَى عَلى وَشْكِ أنْ تَسحَقَها سَحقًا، لَوْلا فِكْرةٌ مُبتكَرةٌ راوَدتْ عَقلَ الكابتن سيرياس.
مَثُلَ الكابتن سيرياس أمامَ مَلِكِ نورلاند وعَرضَ عَلَيه فِكْرتَهُ في وَقتٍ كانَ المَلِكُ فِيهِ يُوشِكُ على الاسْتِسلامِ أمامَ الإنْذارِ الذي وجَّهَتْه لَه بريطانيا. وَجدَ المَلِكُ في فِكرةِ الكابتن سيرياس، وفي ثِقتِه وحَسْمِه، أمَلًا جَديدًا يُبدِّدُ ظُلْمةَ اليَأسِ الذي كادَ يُسيطِرُ عَلَيه.
اسم الكتاب | الخطر: من سجلات الكابتن جون سيرياس |
---|---|
اسم المؤلف | أرثر كونان دويل |
نايتز كود | LZDGL31RSFZ4PGDV |
تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز | 2021 |
تاريخ الإصدار الرسمي | 1892 |
عدد الصفحات | 31 |
رقم الطبعة | الأولى |
الناشر | نايتز للنشر الإلكتروني |
وُلد آرثر إغناتيوس كونان دويل في 22 مايو 1859 في 11 ساحة بيكاردي، أدنبرة، اسكتلندا.
والده، تشارلز التامونت دويل، وُلد في إنجلترا لعائلة ذات أصول ايرلندية كاثوليكية، ووالدته، ماري(المولودة فولاي)، كانت ايرلندية كاثوليكية. والداه تزوجا عام 1855. في عام 1864 تفرقت العائلة بسبب إدمان تشارلز المتزايد على الكحول، لتعود وتجتمع ثانية في عام 1867 وتعيش في مجمع شقق سكنية متواضع في 3 ساحة سيانسز (بالإنجليزية 3 Sciennes Place).
بدعم من أقاربه الأثرياء، أُرسل دويل إلى مدرسة سانت ماري هول التحضيرية الكاثوليكية (Stonyhurst St Mary’s Hall) في ستونيهرست، وكان يبلغ من العمر وقتها 9 سنوات. دخل إلى مدرسة ستونيهرست الداخلية (Stonyhurst College) وبقي فيها إلى غاية 1875. بين 1875 و1876 درس في مدرسة ستيلا ماتوتينا (Stella Matutina) اليسوعية في النمسا.
Osama Adam –
بالرَّغمِ مِنَ المَبالِغِ الطَّائِلةِ التي يُنفِقُها الإِنْجليزُ عَلى الجَيشِ والأُسْطول، والقُوةِ الغاشِمةِ التي يَتمتَّعونَ بِها، فإنَّهُم واجَهُوا خَطرًا مُحدِقًا مِن قِبَلِ واحِدةٍ مِن أصغَرِ القوَّاتِ التي كانَتْ بريطانيا العُظمَى عَلى وَشْكِ أنْ تَسحَقَها سَحقًا، لَوْلا فِكْرةٌ مُبتكَرةٌ راوَدتْ عَقلَ الكابتن سيرياس.