معلومات إضافية
اسم الكتاب | مقاصد الفلاسفة |
---|---|
اسم المؤلف | أبي حامد الغزالي |
نايتز كود | KNZ21ATFL1CQQSJJZUX |
تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز | 2022 |
تاريخ الإصدار الرسمي | 1076 |
عدد الصفحات | 116 |
رقم الطبعة | الأولى |
الناشر | نايتز للنشر الإلكتروني |
الــــكـــتــــاب، كــــمــــا يــــدل اســــمــــه، يـــلـــخـــص مـــا جـــاء بـــه الـــفـــلاســـفـــة مـــثــل أرســـطــو وأفــــلاطـــون وابـــن ســـيـــنـــا والــــفـــارابــي. والكتاب ما هو إلا تمهيد لكتاب التهافت، حيث يقول الغزالي في خاتمة الكتاب:
«فهذا ما أردنا أن نحكيه من علومهم (المنطقية، والإلهية، والطبيعية) من غير اشتغال في تمييز الغث من السمين، والحق من الباطل. ولنفتتح بعد هذا بكتاب «تهافت الفلاسفة» حتى يتضح بطلان ما هو باطل من هذه الآراء. والله الموفق لدرك الحق بمنه وفضله.»
اسم الكتاب | مقاصد الفلاسفة |
---|---|
اسم المؤلف | أبي حامد الغزالي |
نايتز كود | KNZ21ATFL1CQQSJJZUX |
تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز | 2022 |
تاريخ الإصدار الرسمي | 1076 |
عدد الصفحات | 116 |
رقم الطبعة | الأولى |
الناشر | نايتز للنشر الإلكتروني |
هو أبو حامد محمد بن محمد بن محمد بن أحمد الغزّالي الطوسي النيسابوري، يُكنّى بأبي حامد لولد له مات صغيراً، ويُعرَف بـ «الغزّالي» نسبة إلى صناعة الغزل، حيث كان أبوه يعمل في تلك الصناعة، ويُنسب أيضاً إلى «الغَزَالي» نسبة إلى بلدة غزالة من قرى طوس، وقد قال عن نفسه: «النّاس يقولون لي الغزّالي، ولستُ الغزّالي، وإنّما أنا الغَزَالي منسوبٌ إلى قرية يُقال لها غزالة». وقد قال ابن خلكان أن نسبته إلى «الغزّالي» (بتشديد الزاي) هو المشهور، وهو أصحّ من نسبته إلى «الغَزَالي»، ويؤكّد ذلك ما رواه الرحّآلة ياقوت الحموي بأنّه لم يسمع ببلدة الغزالة في طوس. كما يُعرف بـ«الطوسي» نسبة إلى بلدة طوس الموجودة في خراسان، والتي تعرف الآن باسم مدينة مشهد موجودة في إيران. وقد اختلف الباحثون في أصل الغزالي أعربي أم فارسي، فهناك من ذهب على أنه من سلالة العرب الذين دخلوا بلاد فارس منذ بداية الفتح الإسلامي، ومن الباحثين من ذهب إلى أنه من أصل فارسي.
Osama Adam –
الــــكـــتــــاب، كــــمــــا يــــدل اســــمــــه، يـــلـــخـــص مـــا جـــاء بـــه الـــفـــلاســـفـــة مـــثــل أرســـطــو وأفــــلاطـــون وابـــن ســـيـــنـــا والــــفـــارابــي. والكتاب ما هو إلا تمهيد لكتاب التهافت، حيث يقول الغزالي في خاتمة الكتاب: