مصر والشام في الغابر والحاضر

(مراجعة واحدة)

ظلت حركة العلماء والأدباء بين البلدَين مستمرةً

محمد أسعد طلس

لم تكن بلاد مصر والشام كلٌّ منهما امتدادًا جغرافيًّا للأخرى فحسب، وإنما نطالع في هذا الكتاب جوانبَ وفصولًا ملحمية من الوَحدة التاريخية بين القُطرَين على مر العصور، منذ فجر التاريخ وحتى العصر الحديث؛ فحرصت الدول المتعاقبة عليهما على بسط نفوذها عليهما معًا.

باعتبارهما صِنوَينِ تُكمِل كلٌّ منهما الأخرى؛ بدءًا من الفراعنة، ومرورًا بالفرس والروم، ثم الفتوحات الإسلامية، وحتى الدولة العثمانية، ووصولًا إلى أسرة محمد علي باشا الكبير. كما يتطرق المؤلف لعلاقاتٍ أكثر عمقًا ربطت بين مصر والشام.

معلومات إضافية

اسم الكتاب

مصر والشام في الغابر والحاضر

اسم المؤلف

محمد أسعد طلس

نايتز كود

4JNIAINNX22P7SLT

تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز

2021

تاريخ الإصدار الرسمي

1936

عدد الصفحات

70

رقم الطبعة

الأولى

الناشر

نايتز للنشر الإلكتروني

عن الكاتب

تلقى أسعد طلس تعليمه الأولي في المدرسة الخسروية في حلب لكنهُ لم يُكمل دراسته الثانوية هناك، فقد أرسله والدهُ الشيخ عبد الوهاب للدراسة في جامعة الأزهر، لكن الشاب توسّط فور وصولهِ إلى القاهرة لدى صديق والدهِ المنفيّ هناك الزعيم الوطني السوري عبد الرحمن الشهبندر، لإقناع والدهِ بدخول كلية الآداب في جامعة القاهرة بدلاً عن جامعة الأزهر، وهو الأمر الذي تحقق.

كان عام 1935 عاماً فاصلاً في حياة أسعد طلس الشخصية والمهنية على حدٍ سواء، ففي نفس العام الذي منحته جامعة القاهرة (في 9 حزيران/ يونيو) درجة الليسانس في الآداب فُجع بوفاة والدهِ الشيخ عبد الوهاب في حلب، ممّا اضطره للعودة سريعاً إلى سوريا لرعاية أسرتهِ فتمّ تعيينه في 2 تشرين الأول/ أكتوبر أستاذاً لمادة اللغة العربية في المدرسة التجارية بدمشق.

مراجعة واحدة لـ مصر والشام في الغابر والحاضر

  1. Osama Adam

    Osama Adam

    لم تكن بلاد مصر والشام كلٌّ منهما امتدادًا جغرافيًّا للأخرى فحسب، وإنما نطالع في هذا الكتاب جوانبَ وفصولًا ملحمية من الوَحدة التاريخية بين القُطرَين على مر العصور، منذ فجر التاريخ وحتى العصر الحديث؛ فحرصت الدول المتعاقبة عليهما على بسط نفوذها عليهما معًا.

إضافة مراجعة

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *