معلومات إضافية
اسم الكتاب | لغز رامي القنبلة |
---|---|
اسم المؤلف | روبرت بار |
نايتز كود | 6C1NY5VZVCL5VZJV |
تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز | 2022 |
تاريخ الإصدار الرسمي | 1880 |
عدد الصفحات | 46 |
رقم الطبعة | الأولى |
الناشر | نايتز للنشر الإلكتروني |
رَحلَ يوجين فالمونت، كَبيرُ المُحقِّقِينَ الفَرَنسِيِّين، إِلى لندن بَعدَ أَنِ استَغنَتِ الحُكومَةُ الفَرَنسيَّةُ عَن خِدْماتِه، وعَمِلَ مُحقِّقًا خَاصًّا مَعَ الشُّرْطةِ الإِنجلِيزيَّة. كَانتْ لَدَيهِ شَخصِيَّةٌ أُخرَى يَتقمَّصُها، وهِيَ شَخصِيَّةُ بول دوشارم اللاسُلطَوي.
التِي كانَ يَستَعِينُ بِها ليَكشِفَ مُخطَّطاتِ اللاسُلطَويِّينَ فِي الوَقِيعةِ بَينَ بريطانيا وفرنسا. وذَاتَ مرَّة، حِيكَتْ مُؤامَرةٌ مِن قِبَلِ اللاسُلطَويِّينَ لإِلقَاءِ قُنبُلةٍ عَلى مَوكِبٍ لرِجَالِ أَعمالٍ إِنجلِيزيِّينَ وفَرَنسيِّينَ فِي باريس. فَهلْ سيَنجَحُ يوجين فالمونت فِي الاستِفادةِ مِن شَخصِيَّةِ بول؟
اسم الكتاب | لغز رامي القنبلة |
---|---|
اسم المؤلف | روبرت بار |
نايتز كود | 6C1NY5VZVCL5VZJV |
تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز | 2022 |
تاريخ الإصدار الرسمي | 1880 |
عدد الصفحات | 46 |
رقم الطبعة | الأولى |
الناشر | نايتز للنشر الإلكتروني |
أَدِيبٌ وصَحفِيٌّ اسْكُتلندِيٌّ-كَندِيٌّ شَهِير، وُلِدَ في جلاسجو باسكتلندا عامَ ١٨٤٩. كانَ مُعظَمُ إنتاجِهِ الأَدَبيِّ في مَجالِ أَدبِ الجَرِيمة، الَّذِي كانَ رائِجًا في عَصْره. ومَعَ ذُيوعِ شُهْرةِ قِصصِ «شيرلوك هولمز» فِي ذلِكَ الوَقْت، كتَبَ بار «مُغامَرات شيرلو كومبس»، وهِيَ أوَّلُ مُحاكَاةٍ ساخِرةٍ لهولمز. ألَّفَ العَدِيدَ مِنَ المَجْموعاتِ القصَصِيَّةِ المَعْروفة، مِثْل: «انْتِقام!»، و«نَجاحَات يوجين فالمونت»، وغَيْرِهِما.
ويُقالُ إنَّ شَخْصيَّةَ المُحقِّقِ الشَّهِيرِ «يوجين فالمونت» الَّتِي ابْتكَرَها بار — والمَنْسُوجةَ عَلى مِنْوالِ شَخْصيَّةِ شيرلوك هولمز — هِيَ الَّتي أَلْهمَتْ أجاثا كريستي شَخْصيَّةَ المُحقِّقِ «هيركيول بوارو» المَعْروفة. تُوفِّيَ بار عامَ ١٩١٢ مُتأثِّرًا بمَرضِ القَلبِ فِي قَرْيةِ ولدنجهام فِي إنجلترا.
Osama Adam –
رَحلَ يوجين فالمونت، كَبيرُ المُحقِّقِينَ الفَرَنسِيِّين، إِلى لندن بَعدَ أَنِ استَغنَتِ الحُكومَةُ الفَرَنسيَّةُ عَن خِدْماتِه، وعَمِلَ مُحقِّقًا خَاصًّا مَعَ الشُّرْطةِ الإِنجلِيزيَّة. كَانتْ لَدَيهِ شَخصِيَّةٌ أُخرَى يَتقمَّصُها، وهِيَ شَخصِيَّةُ بول دوشارم اللاسُلطَوي.