راكبة الدراجة في الطريق المهجور

(مراجعة واحدة)

هَلْ سيُلحِقُ بِها الأَذَى؟

أرثر كونان دويل

فِي صَباحِ أَحدِ الأَيَّام، بَينَما كانَ شيرلوك هولمز والدُّكتُور واطسون يَعمَلانِ عَلى حلِّ قَضيَّةٍ مُهمَّةٍ فِي مَنزِلِهما فِي شارِعِ بيكر، تُصِرُّ سَيِّدةٌ شابَّةٌ عَلى لِقاءِ هولمز وإِخْبارِه بمَا تَشعُرُ بِه مِنْ خَطرٍ عَلى حَياتِها. تَعمَلُ الآنِسةُ فيوليت سميث مُدرِّسةَ مُوسِيقى لطِفْلةٍ صَغِيرةٍ فِي فارنهام.

وتَذهَبُ كُلَّ عُطْلةِ نِهايةِ أُسْبوعٍ إلَى مَحطَّةِ القِطارِ عَلى دَرَّاجتِها فِي طَرِيقٍ مُنعزِلٍ لتَستقِلَّ القِطارَ المُتَّجِهَ إِلى المَدِينةِ لزِيارَةِ والِدَتِها. لاحَظَتْ فيوليت أنَّ ثَمَّةَ رَجُلًا يَتبَعُها عَلى طُولِ الطَّرِيقِ بدَرَّاجتِه، ولكِنَّه لَا يَقترِبُ مِنْها قَط، بَلْ يُحافِظُ عَلى مَسافةٍ كَبِيرةٍ بَينَهُما.

معلومات إضافية

اسم الكتاب

راكبة الدراجة في الطريق المهجور

اسم المؤلف

أرثر كونان دويل

نايتز كود

PELVHP8Y2EE87QDC

تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز

2021

تاريخ الإصدار الرسمي

1890

عدد الصفحات

22

رقم الطبعة

الأولى

الناشر

نايتز للنشر الإلكتروني

عن الكاتب

وُلد آرثر إغناتيوس كونان دويل في 22 مايو 1859 في 11 ساحة بيكاردي، أدنبرة، اسكتلندا.

والده، تشارلز التامونت دويل، وُلد في إنجلترا لعائلة ذات أصول ايرلندية كاثوليكية، ووالدته، ماري(المولودة فولاي)، كانت ايرلندية كاثوليكية. والداه تزوجا عام 1855. في عام 1864 تفرقت العائلة بسبب إدمان تشارلز المتزايد على الكحول، لتعود وتجتمع ثانية في عام 1867 وتعيش في مجمع شقق سكنية متواضع في 3 ساحة سيانسز (بالإنجليزية 3 Sciennes Place).

بدعم من أقاربه الأثرياء، أُرسل دويل إلى مدرسة سانت ماري هول التحضيرية الكاثوليكية (Stonyhurst St Mary’s Hall) في ستونيهرست، وكان يبلغ من العمر وقتها 9 سنوات. دخل إلى مدرسة ستونيهرست الداخلية (Stonyhurst College) وبقي فيها إلى غاية 1875. بين 1875 و1876 درس في مدرسة ستيلا ماتوتينا (Stella Matutina) اليسوعية في النمسا.

مراجعة واحدة لـ راكبة الدراجة في الطريق المهجور

  1. Osama Adam

    Osama Adam

    فِي صَباحِ أَحدِ الأَيَّام، بَينَما كانَ شيرلوك هولمز والدُّكتُور واطسون يَعمَلانِ عَلى حلِّ قَضيَّةٍ مُهمَّةٍ فِي مَنزِلِهما فِي شارِعِ بيكر، تُصِرُّ سَيِّدةٌ شابَّةٌ عَلى لِقاءِ هولمز وإِخْبارِه بمَا تَشعُرُ بِه مِنْ خَطرٍ عَلى حَياتِها. تَعمَلُ الآنِسةُ فيوليت سميث مُدرِّسةَ مُوسِيقى لطِفْلةٍ صَغِيرةٍ فِي فارنهام.

إضافة مراجعة

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *