معلومات إضافية
اسم الكتاب | تحت مبضع الجراح |
---|---|
اسم المؤلف | هربرت جورج ويلز |
نايتز كود | IY5D5T7H9JGPJEK2 |
تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز | 2021 |
تاريخ الإصدار الرسمي | 1895 |
عدد الصفحات | 20 |
رقم الطبعة | الأولى |
الناشر | نايتز للنشر الإلكتروني |
يُعَانِي بَطَلُ القِصَّةِ مِن الِاكْتِئابِ ومِن أَلَمٍ في صَدْرِه، وَيَخْضَعُ لِعَملِيَّةٍ جِرَاحِيَّةٍ تُجْرَى في مَنْزِلِه. يُساوِرُهُ القَلَقُ مِنَ المَوْتِ أَثْنَاءَ إِجْراءِ العَمَلِيَّة، وَيَغْفُو ذاتَ ظَهِيرةٍ قَبْلَ إِجْرائِها، فيَحْلُمُ بِالمَوْتِ والبَعْث. يُحْقَنُ بِالمُخَدِّرِ لَكِنَّهُ يَظَلُّ مُدْرِكًا لِما حَوْلَه.
تَتَغَيَّرُ رُؤيَتُهُ لِلوُجُود، وَيَكتَشِفُ أَشيَاءَ عَجِيبةً فِي نَفْسِه وفِي الآخَرِين؛ فَيَكْتَشِفُ مَثَلًا أَنَّهُ يَقْرَأُ ما يَدُورُ في عَقْلِ الطَّبِيب، ثُمَّ يَسْبَحُ فِي عَوَالِمَ سِحْرِيَّةٍ غَرِيبةٍ كَرُوحٍ تُحلِّقُ بَعِيدًا عَنِ العالَمِ المَادِّي. فَهَلْ ماتَ وَتِلْكَ رُوحُهُ تُحَلِّقُ فِي العالَمِ الآخَر، أَمْ أنَّ لِذلِكَ مَعْنًى آخَر؟
اسم الكتاب | تحت مبضع الجراح |
---|---|
اسم المؤلف | هربرت جورج ويلز |
نايتز كود | IY5D5T7H9JGPJEK2 |
تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز | 2021 |
تاريخ الإصدار الرسمي | 1895 |
عدد الصفحات | 20 |
رقم الطبعة | الأولى |
الناشر | نايتز للنشر الإلكتروني |
ولد هـ. ج. ويلز في بروملي في مقاطعة كنت في إنجلترا.
كان أصغر إخوته الثلاثة لأب صاحب دكان ولاعب كريكيت وأم ربة بيت وكانت عائلته من الطبقة الوسطى السفلى. لم يكمل ويلز تعليمه المدرسي إذ اضطر لترك مقاعد الدراسة والعمل مساعدا لتاجر أقمشة بعد إفلاس والده. قام ويلز لاحقا بوصف عمله هذا ما بين السنين 1880 حتى 1883 في روايته Kipps.
عام 1889 بدأ ويلز دراسته في مدرسة “ميدهيرست” وفي جيل 18 عاما حصل على منحة تعليمية في مدرسة العلوم في لندن.
درس ويلز علم الأحياء لدى عالم الأحياء المعروف ت. هـ. هاكسلي واشترك في حلقات علمية وكتب في مجلة الجامعة العلمية. في تلك السنين بدأ اهتمامه بالإصلاحات الاجتماعية، ومال نحو الأفكار الاشتراكية. مع الوقت فقد ويلز اهتمامه بالدراسة وترك التعليم عام 1887.
Osama Adam –
يُعَانِي بَطَلُ القِصَّةِ مِن الِاكْتِئابِ ومِن أَلَمٍ في صَدْرِه، وَيَخْضَعُ لِعَملِيَّةٍ جِرَاحِيَّةٍ تُجْرَى في مَنْزِلِه. يُساوِرُهُ القَلَقُ مِنَ المَوْتِ أَثْنَاءَ إِجْراءِ العَمَلِيَّة، وَيَغْفُو ذاتَ ظَهِيرةٍ قَبْلَ إِجْرائِها، فيَحْلُمُ بِالمَوْتِ والبَعْث. يُحْقَنُ بِالمُخَدِّرِ لَكِنَّهُ يَظَلُّ مُدْرِكًا لِما حَوْلَه.