السفينة الأسطورية

(مراجعة واحدة)

هل ستعود إلى نيو هافن مجدداً؟

إدوارد بيدج ميتشل

يَرغَبُ الرَاوِي في شِراءِ قِطعَةٍ مِنَ الأرْضِ ولَكنَّهُ يَعجزُ عَن إِيجادِ سَندِ مِلكِيةٍ مَقرُوءٍ لَها، فيَلْجأُ إلى أَحدِ العُلماءِ المَرمُوقِينَ لِفَكِّ شَفرَةِ السِّجلِّ.

وبَعدَ أنْ تُحَلَّ مُشكِلتُه، يَتطرَّقُ الحِوارُ بَينَهُما إلى المَخْطُوطاتِ القَدِيمة، ويُطلِعُه العَالِمُ عَلى مَخْطُوطةٍ أُخْرى كانَ يَعكُفُ عَلى دِراسَتِها، تَحكِي قِصَّةً عَجِيبةً لإِحْدى السُّفنِ التِّجارِيةِ التي أَبْحرَتْ مِن مُستعمَرةِ نيو هافِن إلى إنجلترا، في رِحْلةٍ تِجارِيةٍ بهَدفِ إنْعاشِ الاقْتِصادِ وتَجاوُزِ فَترةٍ عَصِيبةٍ تَمرُّ بِها المُستعمَرةُ الجَدِيدة. لَكِنَّ أَخْبارَ السَّفِينةِ انْقطعَتْ لِأكثرَ مِن ثَلاثةِ أشْهُرٍ وسْطَ نُبُوءاتٍ مَشْئومةٍ بهَلاكِها.

التصنيفات: , ,

معلومات إضافية

اسم الكتاب

السفينة الأسطورية

اسم المؤلف

إدوارد بيدج ميتشل

نايتز كود

0SVH8RQV0G12UGUH

تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز

2021

تاريخ الإصدار الرسمي

1881

عدد الصفحات

16

رقم الطبعة

الأولى

الناشر

نايتز للنشر الإلكتروني

عن الكاتب

كاتبُ قصصٍ ومحرِّرٌ أمريكي، وُلِد في عام ١٨٥٢، ويُعَد من الشخصيات الرئيسية في تطوُّر أدب الخيال العلمي. وُصِف لاحقًا بأنه «العملاق المفقود في أدب الخيال العلمي الأمريكي»؛ إذ كتب الكثيرَ من قصص الخيال العلمي في الفترة الممتدة من سبعينيات القرن التاسع عشر إلى تسعينياته، وجميعها تقريبًا نُشِرت في صحيفة «ذا صن» اليومية في نيويورك، دونَ الكشف عن هُويته.

ضمَّت كتاباته العديدَ من التنبُّؤات التكنولوجية والاجتماعية التي كانت جريئةً وسابقةً لعصرها، ومن بين ذلك التدفئة الكهربائية، وتجميد البشر مؤقتًا، وآلة السَّفَر عبر الزمن، والسَّفَر بسرعةٍ أكبر من سرعة الضوء، وحق الاقتراع للنساء الأمريكيات، والتزاوُج بين الأعراق. وتشتمل قصصُه الخيالية على كلِّ ما هو غامض وغريب، بما في ذلك الأشباح، والشيطان، والماسونية، وتحوُّل الأجسام غير الحية إلى كائناتٍ حية، وغير ذلك كثير.

مراجعة واحدة لـ السفينة الأسطورية

  1. Osama Adam

    Osama Adam

    بَعدَ أنْ تُحَلَّ مُشكِلتُه، يَتطرَّقُ الحِوارُ بَينَهُما إلى المَخْطُوطاتِ القَدِيمة، ويُطلِعُه العَالِمُ عَلى مَخْطُوطةٍ أُخْرى كانَ يَعكُفُ عَلى دِراسَتِها، تَحكِي قِصَّةً عَجِيبةً لإِحْدى السُّفنِ التِّجارِيةِ التي أَبْحرَتْ مِن مُستعمَرةِ نيو هافِن إلى إنجلترا، في رِحْلةٍ تِجارِيةٍ بهَدفِ إنْعاشِ الاقْتِصادِ وتَجاوُزِ فَترةٍ عَصِيبةٍ تَمرُّ بِها المُستعمَرةُ الجَدِيدة. لَكِنَّ أَخْبارَ السَّفِينةِ انْقطعَتْ لِأكثرَ مِن ثَلاثةِ أشْهُرٍ وسْطَ نُبُوءاتٍ مَشْئومةٍ بهَلاكِها.

إضافة مراجعة

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *