اداب النكاح وكسر الشهوتين

(مراجعة واحدة)

لا يبرر تشدد الإمام في الأحكام

أبي حامد الغزالي

كتاب آداب النكاح وكسر الشهوتين مقسّم إلى ثلاث أجزاء: الأول فوائد وآفات النكاح، الثاني آداب النكاح لحسن دوام المعاشرة، الثالت كسر شهوة الطعام وشهوة النكاح. وجهه الغزالي حديثه للرجال، ووضع الشطر الأعظم لمسؤولية الزيجة الناجحة على عاتق الرجال.

في الواقع، وضع مسؤولية الحياة برمتها على عاتق الرجال، والنساء جزء من هذه الحياة، وأحيانا مساعد ثانوي. الكتاب يدعو للاستغراب في مواضع عدة، كثيرا ما رأيت مبالغات في الأحكام، وبالرغم أنه ذكر أن تشدد الشرع يوزن نزع الشهوة ليحدث الاعتدال.

التصنيفات: ,

معلومات إضافية

اسم الكتاب

اداب النكاح وكسر الشهوتين

اسم المؤلف

أبي حامد الغزالي

نايتز كود

MW8QBLGLEVZB8HLQ

تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز

2022

تاريخ الإصدار الرسمي

1076

عدد الصفحات

133

رقم الطبعة

الأولى

الناشر

نايتز للنشر الإلكتروني

عن الكاتب

هو أبو حامد محمد بن محمد بن محمد بن أحمد الغزّالي الطوسي النيسابوري، يُكنّى بأبي حامد لولد له مات صغيراً، ويُعرَف بـ «الغزّالي» نسبة إلى صناعة الغزل، حيث كان أبوه يعمل في تلك الصناعة، ويُنسب أيضاً إلى «الغَزَالي» نسبة إلى بلدة غزالة من قرى طوس، وقد قال عن نفسه: «النّاس يقولون لي الغزّالي، ولستُ الغزّالي، وإنّما أنا الغَزَالي منسوبٌ إلى قرية يُقال لها غزالة». وقد قال ابن خلكان أن نسبته إلى «الغزّالي» (بتشديد الزاي) هو المشهور، وهو أصحّ من نسبته إلى «الغَزَالي»، ويؤكّد ذلك ما رواه الرحّآلة ياقوت الحموي بأنّه لم يسمع ببلدة الغزالة في طوس. كما يُعرف بـ«الطوسي» نسبة إلى بلدة طوس الموجودة في خراسان، والتي تعرف الآن باسم مدينة مشهد موجودة في إيران. وقد اختلف الباحثون في أصل الغزالي أعربي أم فارسي، فهناك من ذهب على أنه من سلالة العرب الذين دخلوا بلاد فارس منذ بداية الفتح الإسلامي، ومن الباحثين من ذهب إلى أنه من أصل فارسي.

مراجعة واحدة لـ اداب النكاح وكسر الشهوتين

  1. Osama Adam

    Osama Adam

    كتاب آداب النكاح وكسر الشهوتين مقسّم إلى ثلاث أجزاء: الأول فوائد وآفات النكاح، الثاني آداب النكاح لحسن دوام المعاشرة، الثالت كسر شهوة الطعام وشهوة النكاح. وجهه الغزالي حديثه للرجال، ووضع الشطر الأعظم لمسؤولية الزيجة الناجحة على عاتق الرجال.

إضافة مراجعة

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *