كيمياء السعادة

(مراجعة واحدة)

معرفة النفس، معرفة القلب

أبي حامد الغزالي

وهناك من يعتبر، مثل المرتضى، بأن النص الفارسي لكتاب «كيمياء السعادة» هو المقابل الفارسي لكتاب الإحياء، وذلك لوجود العديد من التشابه بين الكتابين. الا ان الغزالي ذكر في المقدمة الفارسية لكتاب كيمياء السعادة انه كتبه كمرأة لروحية.

كتاب احياء علوم الدين ومـــلـــخص لـــــكتاباته الــــديـــنـــيــــة الأخرى وخـــصـــه بـــاللغة الــــفــــارسية لــــيـــصل إلــــى أكبر عدد من القراء في زمانه. ويرجح المستشرق موريس بويج اليسوعي أن النص العربي لم يكتبه الغزالي نفسه.

التصنيفات: , ,

معلومات إضافية

اسم الكتاب

كيمياء السعادة

اسم المؤلف

أبي حامد الغزالي

نايتز كود

KNZL6VF9NRDFXAMJXKW

تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز

2022

تاريخ الإصدار الرسمي

1076

عدد الصفحات

11

رقم الطبعة

الأولى

الناشر

نايتز للنشر الإلكتروني

عن الكاتب

هو أبو حامد محمد بن محمد بن محمد بن أحمد الغزّالي الطوسي النيسابوري، يُكنّى بأبي حامد لولد له مات صغيراً، ويُعرَف بـ «الغزّالي» نسبة إلى صناعة الغزل، حيث كان أبوه يعمل في تلك الصناعة، ويُنسب أيضاً إلى «الغَزَالي» نسبة إلى بلدة غزالة من قرى طوس، وقد قال عن نفسه: «النّاس يقولون لي الغزّالي، ولستُ الغزّالي، وإنّما أنا الغَزَالي منسوبٌ إلى قرية يُقال لها غزالة». وقد قال ابن خلكان أن نسبته إلى «الغزّالي» (بتشديد الزاي) هو المشهور، وهو أصحّ من نسبته إلى «الغَزَالي»، ويؤكّد ذلك ما رواه الرحّآلة ياقوت الحموي بأنّه لم يسمع ببلدة الغزالة في طوس. كما يُعرف بـ«الطوسي» نسبة إلى بلدة طوس الموجودة في خراسان، والتي تعرف الآن باسم مدينة مشهد موجودة في إيران. وقد اختلف الباحثون في أصل الغزالي أعربي أم فارسي، فهناك من ذهب على أنه من سلالة العرب الذين دخلوا بلاد فارس منذ بداية الفتح الإسلامي، ومن الباحثين من ذهب إلى أنه من أصل فارسي.

مراجعة واحدة لـ كيمياء السعادة

  1. Osama Adam

    Osama Adam

    وهناك من يعتبر، مثل المرتضى، بأن النص الفارسي لكتاب «كيمياء السعادة» هو المقابل الفارسي لكتاب الإحياء، وذلك لوجود العديد من التشابه بين الكتابين. الا ان الغزالي ذكر في المقدمة الفارسية لكتاب كيمياء السعادة انه كتبه كمرأة لروحية.

إضافة مراجعة

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *