معلومات إضافية
اسم الكتاب | التوبة الى الله ومكفرات الذنوب |
---|---|
اسم المؤلف | أبي حامد الغزالي |
نايتز كود | KNZ6CKJQ42R99KEMJSL |
تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز | 2022 |
تاريخ الإصدار الرسمي | 1076 |
عدد الصفحات | 79 |
رقم الطبعة | الأولى |
الناشر | نايتز للنشر الإلكتروني |
اعلم بأن الدواوين ثلاثة : ديوان لا يُغفر وهو الشرك بالله وديوان يُغفر فيما يتعلق بالذنوب بين العبد والله عز وجل وديوان لا يُترك وهو يخص مظالم العباد والذنوب تنقسم إلى صغائر وكبائر، ولما كانت الكبائر عصية على الحصر ولربما قصد الشرع ايهامها ليكون العبد على وجل منها.
على الدوام إلا إنه يمكن التعرف على أجناسها بالتحقيق فهى كل ما يسد باب معرفة الله تعالى وهو أكبر الكبائر ، يليه ما يسد حياة النفوس، يلية ما يسد باب المعايش التي تحيا بها النفوس. وبين كيفية توزيع الدرجات والدركات على الحسنات والسيئات.
اسم الكتاب | التوبة الى الله ومكفرات الذنوب |
---|---|
اسم المؤلف | أبي حامد الغزالي |
نايتز كود | KNZ6CKJQ42R99KEMJSL |
تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز | 2022 |
تاريخ الإصدار الرسمي | 1076 |
عدد الصفحات | 79 |
رقم الطبعة | الأولى |
الناشر | نايتز للنشر الإلكتروني |
هو أبو حامد محمد بن محمد بن محمد بن أحمد الغزّالي الطوسي النيسابوري، يُكنّى بأبي حامد لولد له مات صغيراً، ويُعرَف بـ «الغزّالي» نسبة إلى صناعة الغزل، حيث كان أبوه يعمل في تلك الصناعة، ويُنسب أيضاً إلى «الغَزَالي» نسبة إلى بلدة غزالة من قرى طوس، وقد قال عن نفسه: «النّاس يقولون لي الغزّالي، ولستُ الغزّالي، وإنّما أنا الغَزَالي منسوبٌ إلى قرية يُقال لها غزالة». وقد قال ابن خلكان أن نسبته إلى «الغزّالي» (بتشديد الزاي) هو المشهور، وهو أصحّ من نسبته إلى «الغَزَالي»، ويؤكّد ذلك ما رواه الرحّآلة ياقوت الحموي بأنّه لم يسمع ببلدة الغزالة في طوس. كما يُعرف بـ«الطوسي» نسبة إلى بلدة طوس الموجودة في خراسان، والتي تعرف الآن باسم مدينة مشهد موجودة في إيران. وقد اختلف الباحثون في أصل الغزالي أعربي أم فارسي، فهناك من ذهب على أنه من سلالة العرب الذين دخلوا بلاد فارس منذ بداية الفتح الإسلامي، ومن الباحثين من ذهب إلى أنه من أصل فارسي.
Osama Adam –
اعلم بأن الدواوين ثلاثة : ديوان لا يُغفر وهو الشرك بالله وديوان يُغفر فيما يتعلق بالذنوب بين العبد والله عز وجل وديوان لا يُترك وهو يخص مظالم العباد والذنوب تنقسم إلى صغائر وكبائر، ولما كانت الكبائر عصية على الحصر ولربما قصد الشرع ايهامها ليكون العبد على وجل منها.