لغز الثروة المفقودة

(مراجعة واحدة)

يُنقِذُ اللُّوردَ الشابَّ مِن شَبَحِ الإِفْلاس؟

روبرت بار

لُوردٌ شَابٌّ مِن عائِلةٍ عَرِيقةٍ أَصبَحَ الوَرِيثَ الوَحِيدَ لمُمتلَكاتِ العائِلةِ بَعدَ وَفاةِ عَمِّه العَجُوزِ البَخِيلِ والغامِضِ الذي أَبَى أنْ يُفارِقَ الحَياةَ دُونَ أنْ يُكبِّدَ وَرِيثَه عَناءَ البَحثِ عَنِ الثَّرْوةِ التِي أَخفَاها بطَرِيقةٍ لَمْ تَكُنْ لتَخطُرَ بِبالِ أَحَد. وبَعدَ أنْ أَعْياهُ البَحثُ وشارَفَ عَلى اليَأس.

، وجَدَ اللُّوردُ الشابُّ نَفْسَه مُفلِسًا عَلى الرَّغْمِ مِن ثَرائِه، لِيُضطَرَّ إِلى الِاستِعانةِ بالسَّيدِ يوجين فالمونت ليُساعِدَه فِي فَكِّ طَلاسِمِ هَذا اللُّغزِ ويُعِينَه عَلى العُثُورِ عَلى ثَرْوتِه المَفقُودَة. فَهَل سيَنجَحُ المُحققُ الشَّهيرُ فِي مَهَمَّتِه ويُنقِذُ اللُّوردَ الشابَّ مِن شَبَحِ الإِفْلاس؟

معلومات إضافية

اسم الكتاب

لغز الثروة المفقودة

اسم المؤلف

روبرت بار

نايتز كود

K0JF05I3LUDZW83Q

تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز

2022

تاريخ الإصدار الرسمي

1890

عدد الصفحات

30

رقم الطبعة

الأولى

الناشر

نايتز للنشر الإلكتروني

عن الكاتب

أَدِيبٌ وصَحفِيٌّ اسْكُتلندِيٌّ-كَندِيٌّ شَهِير، وُلِدَ في جلاسجو باسكتلندا عامَ ١٨٤٩. كانَ مُعظَمُ إنتاجِهِ الأَدَبيِّ في مَجالِ أَدبِ الجَرِيمة، الَّذِي كانَ رائِجًا في عَصْره. ومَعَ ذُيوعِ شُهْرةِ قِصصِ «شيرلوك هولمز» فِي ذلِكَ الوَقْت، كتَبَ بار «مُغامَرات شيرلو كومبس»، وهِيَ أوَّلُ مُحاكَاةٍ ساخِرةٍ لهولمز. ألَّفَ العَدِيدَ مِنَ المَجْموعاتِ القصَصِيَّةِ المَعْروفة، مِثْل: «انْتِقام!»، و«نَجاحَات يوجين فالمونت»، وغَيْرِهِما.

ويُقالُ إنَّ شَخْصيَّةَ المُحقِّقِ الشَّهِيرِ «يوجين فالمونت» الَّتِي ابْتكَرَها بار — والمَنْسُوجةَ عَلى مِنْوالِ شَخْصيَّةِ شيرلوك هولمز — هِيَ الَّتي أَلْهمَتْ أجاثا كريستي شَخْصيَّةَ المُحقِّقِ «هيركيول بوارو» المَعْروفة. تُوفِّيَ بار عامَ ١٩١٢ مُتأثِّرًا بمَرضِ القَلبِ فِي قَرْيةِ ولدنجهام فِي إنجلترا.

مراجعة واحدة لـ لغز الثروة المفقودة

  1. Osama Adam

    Osama Adam

    لُوردٌ شَابٌّ مِن عائِلةٍ عَرِيقةٍ أَصبَحَ الوَرِيثَ الوَحِيدَ لمُمتلَكاتِ العائِلةِ بَعدَ وَفاةِ عَمِّه العَجُوزِ البَخِيلِ والغامِضِ الذي أَبَى أنْ يُفارِقَ الحَياةَ دُونَ أنْ يُكبِّدَ وَرِيثَه عَناءَ البَحثِ عَنِ الثَّرْوةِ التِي أَخفَاها بطَرِيقةٍ لَمْ تَكُنْ لتَخطُرَ بِبالِ أَحَد. وبَعدَ أنْ أَعْياهُ البَحثُ وشارَفَ عَلى اليَأس.

إضافة مراجعة

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *