أضواء من المولد السعيد

(مراجعة واحدة)

 رِحابِ السِّيرةِ بدايةً من مَوْلدِ النبيِّ الكريمِ

كامل كيلاني

يَجتمعُ سعيدٌ وصلاحٌ ورشادٌ للاحتفالِ بالمَوْلدِ النبويِّ الشَّرِيف، ويَتبادَلونَ أطرافَ الحديثِ حولَ تلك الذِّكْرى العَطِرة، وكما اعتادَ سعيدٌ وصلاحٌ على أنْ يَجُودَ عليهما صديقُهُما رشادٌ بلَطائفَ مِن ذِكْرياتِه، وبدائعَ من توجيهاتِه، وطرائفَ مِمَّا يَحفَظ؛ كانا يَنتظرانِ منه حديثًا خاصًّا.

بمناسبةِ مَوْلدِ نبيِّ الإسلامِ مُحمَّد، فبدأَ رشادٌ يَقُصُّ عليهما مِمَّا يَحفظُ مِنَ السِّيرةِ النبويَّة. وفي استعراضٍ سريع، تَجوَّلَ رشادٌ في رِحابِ السِّيرةِ بدايةً من مَوْلدِ النبيِّ الكريمِ حتى وَفاتِه، مبيِّنًا جوانبَ العَظَمةِ في رسالتِهِ إجمالًا، على وعْدٍ بإكمالِ حَلْقاتِ السِّيرةِ بشيءٍ مِنَ التفصيلِ.

التصنيف:

معلومات إضافية

اسم الكتاب

أضواء من مولد السعيد

اسم المؤلف

كامل كيلاني

نايتز كود

ZXZUGNME9R4ISZFG

تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز

2021

تاريخ الإصدار الرسمي

1917

عدد الصفحات

22

رقم الطبعة

الأولى

الناشر

نايتز للنشر الإلكتروني

عن الكاتب

بدأ حياته الأدبية بالعمل في مجال النقد الأدبي وتأديب التاريخ والترجمة وتحقيق الأعمال الأدبية الكبرى، فكتب مصارع الخلفاء و”مصارع الأعيان”، و”ملوك الطوائف” وحقق “رسالة الغفران”- للمعري، وشرح ديوان ابن الرومي، وترجم الأدب الأندلسي وكتب “نظرات في تاريخ الإسلام”، و”روائع من قصص الغرب” و”فن الكتابة” و”موازين النقد الأدبي” وكتب في أدب الرحلات كتب مثل “ذكريات الأقطار الشقيقة” والذي سجل فيه انطباعاته عن رحلاته في كل من فلسطين ولبنان وسوريا.

في عام 1927م وجه اهتمامه إلي فن أدب الأطفال ودأب على تحقيق الفكرة التي آمن بها وهي إنشاء مكتبة الأطفال تعتني بهم من بدايات القراءة والتعليم وحتى الدراسة الجامعية في مجموعات تتناسب مع سن الطفل وتدرجه. فكتب وترجم ألف -1000- قصة، طبع منها في حياته مائتي- 200- قصة، ونشر خليفته -وحامل لواء تراثه- ابنه رشاد كيلاني، أكثر من خمسين – 50- قصة بعد مماته. كانت قصته الأولى للأطفال “السندباد البحري” ثم أتبعها بفيض من مؤلفاته في نفس المجال.

مراجعة واحدة لـ أضواء من المولد السعيد

  1. Osama Adam

    Osama Adam

    يَجتمعُ سعيدٌ وصلاحٌ ورشادٌ للاحتفالِ بالمَوْلدِ النبويِّ الشَّرِيف، ويَتبادَلونَ أطرافَ الحديثِ حولَ تلك الذِّكْرى العَطِرة، وكما اعتادَ سعيدٌ وصلاحٌ على أنْ يَجُودَ عليهما صديقُهُما رشادٌ بلَطائفَ مِن ذِكْرياتِه، وبدائعَ من توجيهاتِه، وطرائفَ مِمَّا يَحفَظ؛ كانا يَنتظرانِ منه حديثًا خاصًّا.

إضافة مراجعة

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *