مسرح توفيق الحكيم

(مراجعة واحدة)

دراسةً أدبية كاملة عن مسرح «توفيق الحكيم»

محمد مندور

لم يَعرف الفنُّ العربي المسرحَ بشكله الحديث إلا متأخرًا، وبخاصةٍ مع سيادة الشعر لفترات طوال كقالَب أدبي وحيد يُعبِّر به العرب عن أفكارهم ومشاعرهم، إلا أن اتصال العرب بالحركة الأدبية الأوروبية في القرون الأخيرة جعلهم يعرفون أشكالًا نثرية جديدة.

كالرواية والقصة والمسرحية النثرية؛ فترجموا الكثير وأنتجوا تجاربهم الخاصة. والحقيقة أن فن المسرح المصري والعربي ما كان ليبلغ شأنه الحالي لولا الجهود الرائدة التي قام بها الكاتب الكبير «توفيق الحكيم»، الذي استطاع أن يُقدِّم نصوصًا مسرحية ناضجة تُناقِش قضايا عصره.

التصنيفات: ,

معلومات إضافية

اسم الكتاب

مسرح توفيق الحكيم

اسم المؤلف

محمد مندور

نايتز كود

DUNDEOJFFZMR8J52

تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز

2021

تاريخ الإصدار الرسمي

1963

عدد الصفحات

192

رقم الطبعة

الأولى

الناشر

نايتز للنشر الإلكتروني

عن الكاتب

ولد محمد مندور في 5 يوليو 1907م في قرية كفر مندور، بالقرب من منيا القمح بمديرية الشرقية، وكان والده يقرأ ولكنه لا يستطيع أن يكتب، وكان الأب منتميًا إلى الطريقة النقشبندية.

وعندما بلغ محمد مندور الخامسة ألحقه أبوه بكتّاب الشيخ عطوة، فتعلم القراءة والكتابة والحساب وجزءي عم وتبارك، ثم التحق بمدرسة الألفي الابتدائية في منيا القمح، التي تبعد عن كفر مندور حوالي ستة كيلومترات، كان مندور الطفل يقطعها كل صباح راكبًا حمارًا.

مراجعة واحدة لـ مسرح توفيق الحكيم

  1. Osama Adam

    Osama Adam

    لم يَعرف الفنُّ العربي المسرحَ بشكله الحديث إلا متأخرًا، وبخاصةٍ مع سيادة الشعر لفترات طوال كقالَب أدبي وحيد يُعبِّر به العرب عن أفكارهم ومشاعرهم، إلا أن اتصال العرب بالحركة الأدبية الأوروبية في القرون الأخيرة جعلهم يعرفون أشكالًا نثرية جديدة.

إضافة مراجعة

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *