معلومات إضافية
اسم الكتاب | حفلة تكريم: تمثيلية إذاعية بمناسبة عيد الشجرة |
---|---|
اسم المؤلف | مارون عبود |
نايتز كود | 9T7MN1JOW2AH0DGG |
تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز | 2021 |
تاريخ الإصدار الرسمي | 1964 |
عدد الصفحات | 22 |
رقم الطبعة | الأولى |
الناشر | نايتز للنشر الإلكتروني |
يَطْرَحُ عُنْوانُ المَسْرَحِيَّةِ، بادِئَ ذِي بَدْء، تَساؤُلًا حَوْلَ كُنْهِ تِلْكَ الحَفْلةِ ولِمَنْ يَكونُ التَّكرِيم، ولا نَلبثُ أنْ نُلقِيَ نَظْرةً عَلى عُنْوانِها الفَرْعِي، لِنَكْتَشِفَ أنَّ ما يَتمُّ تَكرِيمُه هُوَ «الشَّجَرةُ» في يَوْمِ عِيدِها، لكِنْ معَ بَدْءِ القِراءةِ والِاسْتِماع، سُرْعانَ مَا نَتَبيَّنُ خَطَأَنا ونُدرِكُ أنَّنا تَسَرَّعْنَا.
في التَّوصُّلِ إِلى ذلِكَ الِاكْتِشاف؛ فالدَّلَالاتُ الرَّمْزِيةُ الَّتي تَكمُنُ خَلْفَ كُلِّ سَطْرٍ حِواريٍّ في هَذا النَّصِّ تُثِيرُ في ذِهْنِ المُتَلقِّي حِواراتٍ مُوازِيةً بشَأْنِ واقِعٍ اجْتِماعيٍّ يُكرَّمُ فِيهِ مَنْ لا يَستحِقُّ التَّكْريم، ولا يُراعَى فِيهِ عُلُوُّ قَـــــدْرِ ذَوِي الـــــــقَــــــــدْر.
اسم الكتاب | حفلة تكريم: تمثيلية إذاعية بمناسبة عيد الشجرة |
---|---|
اسم المؤلف | مارون عبود |
نايتز كود | 9T7MN1JOW2AH0DGG |
تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز | 2021 |
تاريخ الإصدار الرسمي | 1964 |
عدد الصفحات | 22 |
رقم الطبعة | الأولى |
الناشر | نايتز للنشر الإلكتروني |
في سنواته في المدرسة أبدى ميولا أدبية وتفوق في مجال اللغة العربية كما أصدر في عامه الدراسي الأخير مجلة أدبية أسماها الصاعقة. كان قد بدأ بكتابة القصائد ونشر بعضها في جريدة الروضة.
أدخله أهله إلى مدرسة مار يوحنا مارون، التي أمضى فيها أربعة أعوام، لكنّه رفض الاستمرار فيها لأن أباه كان يقصد بإلحاقه بها أن يهيئه للحياة الكهنوتية، ما رغب عنه مارون ورفضه رفضاً قاطعاً. ب
عد ذلك التحق بمدرسة الحكمة حيث أمضى سنتين. وقد وجد مارون في هذه المدرسة الجو المؤاتي لتفتح مواهبه الأدبية، واحتكّ بعدد من الطلاب المولعين بالشعر أمثال: رشيد تقي الدين وأحمد تقي الدين وسعيد عقل.
Osama Adam –
يَطْرَحُ عُنْوانُ المَسْرَحِيَّةِ، بادِئَ ذِي بَدْء، تَساؤُلًا حَوْلَ كُنْهِ تِلْكَ الحَفْلةِ ولِمَنْ يَكونُ التَّكرِيم، ولا نَلبثُ أنْ نُلقِيَ نَظْرةً عَلى عُنْوانِها الفَرْعِي، لِنَكْتَشِفَ أنَّ ما يَتمُّ تَكرِيمُه هُوَ «الشَّجَرةُ» في يَوْمِ عِيدِها، لكِنْ معَ بَدْءِ القِراءةِ والِاسْتِماع، سُرْعانَ مَا نَتَبيَّنُ خَطَأَنا ونُدرِكُ أنَّنا تَسَرَّعْنَا.