معلومات إضافية
اسم الكتاب | صانع الألماس |
---|---|
اسم المؤلف | هربرت جورج ويلز |
نايتز كود | IV8PXJZD0ICDWJYI |
تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز | 2021 |
تاريخ الإصدار الرسمي | 1895 |
عدد الصفحات | 16 |
رقم الطبعة | الأولى |
الناشر | نايتز للنشر الإلكتروني |
تُخبِرُنا هذه القصةُ عن رجلٍ قابَلَ الرَّاويَ مُصادَفةً وكشفَ له جانبًا مِن حياةِ العَجزِ التي يَحياها. لَقدْ أخبَرَه بأنَّه أفنَى عُمرَهُ وأنفَقَ مالَه لاهِثًا وراءَ حُلمِ صُنعِ الألماسِ وإنتاجِهِ بكَمِّياتٍ هائِلة؛ وفي سبيلِ ذلكَ باعَ كلَّ ما يَملك، وعمِلَ في أحقَرِ الأعمالِ وأغرَبِها.
بَلِ اضْطُرَّ أيضًا إلى التَّسوُّل. وفي اليومِ نفْسِه الذي تحقَّقَ فِيهِ أملُه وأوشكَتْ تَجرِبتُه على النجاح، واجَهَ مُنعطَفًا بائسًا دفَعَه إلى الهَرب، حامِلًا حولَ عُنقِه مَاساتِهِ الثَّمِينة، التي عجَزَ عَن بَيعِها أو التخلُّصِ منها. تُرَى هلْ اختلَقَ هذِهِ القصةَ على سبيلِ الاحْتِيال؟
اسم الكتاب | صانع الألماس |
---|---|
اسم المؤلف | هربرت جورج ويلز |
نايتز كود | IV8PXJZD0ICDWJYI |
تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز | 2021 |
تاريخ الإصدار الرسمي | 1895 |
عدد الصفحات | 16 |
رقم الطبعة | الأولى |
الناشر | نايتز للنشر الإلكتروني |
ولد هـ. ج. ويلز في بروملي في مقاطعة كنت في إنجلترا.
كان أصغر إخوته الثلاثة لأب صاحب دكان ولاعب كريكيت وأم ربة بيت وكانت عائلته من الطبقة الوسطى السفلى. لم يكمل ويلز تعليمه المدرسي إذ اضطر لترك مقاعد الدراسة والعمل مساعدا لتاجر أقمشة بعد إفلاس والده. قام ويلز لاحقا بوصف عمله هذا ما بين السنين 1880 حتى 1883 في روايته Kipps.
عام 1889 بدأ ويلز دراسته في مدرسة “ميدهيرست” وفي جيل 18 عاما حصل على منحة تعليمية في مدرسة العلوم في لندن.
درس ويلز علم الأحياء لدى عالم الأحياء المعروف ت. هـ. هاكسلي واشترك في حلقات علمية وكتب في مجلة الجامعة العلمية. في تلك السنين بدأ اهتمامه بالإصلاحات الاجتماعية، ومال نحو الأفكار الاشتراكية. مع الوقت فقد ويلز اهتمامه بالدراسة وترك التعليم عام 1887.
Osama Adam –
تُخبِرُنا هذه القصةُ عن رجلٍ قابَلَ الرَّاويَ مُصادَفةً وكشفَ له جانبًا مِن حياةِ العَجزِ التي يَحياها. لَقدْ أخبَرَه بأنَّه أفنَى عُمرَهُ وأنفَقَ مالَه لاهِثًا وراءَ حُلمِ صُنعِ الألماسِ وإنتاجِهِ بكَمِّياتٍ هائِلة؛ وفي سبيلِ ذلكَ باعَ كلَّ ما يَملك، وعمِلَ في أحقَرِ الأعمالِ وأغرَبِها.