معلومات إضافية
اسم الكتاب | مطياف الروح |
---|---|
اسم المؤلف | إدوارد بيدج ميتشل |
نايتز كود | T32003JTRT4LN1U3 |
تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز | 2021 |
تاريخ الإصدار الرسمي | 1879 |
عدد الصفحات | 14 |
رقم الطبعة | الأولى |
الناشر | نايتز للنشر الإلكتروني |
مَا هُو الحَدُّ الفاصِلُ بَيْنَ الرُّوحِ والمادَّة، وأَيْنَ يَقعُ تَحْدِيدًا؟ هَذا هُوَ السُّؤالُ الَّذي شَغَلَ البُروفِيسور دومكوبف لِوَقْتٍ طَوِيل، إلَى أنْ تَوصَّلَ إلَى استِنْتاجٍ مُفادُهُ أنَّ كُلَّ شَيْءٍ مادَّة، بمَا فِي ذلِكَ الرائِحةُ والصَّوْتُ والحَرَكةُ والعَقلُ والقَانُون، بَلْ والرُّوحُ الَّتي تَسْكُنُ الجَسَد.
ولم يَتَبقَّ أمامَ البُروفِيسور سِوى أنْ يُثْبِتَ صِحَّةَ نَظَرِيتِهِ بالدَّلِيلِ القاطِع. في قَالَبٍ سَرْديٍّ مُشوِّق، نُتابِعُ تَجارِبَ دومكوبف الغَرِيبة، تَارةً لِالْتِقاطِ صُورٍ فُوتُوغرافِيَّةٍ للرَّوائِح، وتَارةً لِتَعْبِئةِ الأَصْواتِ في زُجاجَات، وُصولًا إلَى رَصْدِ الرُّوحِ البَشَريةِ ذاتِها.
اسم الكتاب | مطياف الروح |
---|---|
اسم المؤلف | إدوارد بيدج ميتشل |
نايتز كود | T32003JTRT4LN1U3 |
تاريخ الإصدار عن مكتبة نايتز | 2021 |
تاريخ الإصدار الرسمي | 1879 |
عدد الصفحات | 14 |
رقم الطبعة | الأولى |
الناشر | نايتز للنشر الإلكتروني |
كاتبُ قصصٍ ومحرِّرٌ أمريكي، وُلِد في عام ١٨٥٢، ويُعَد من الشخصيات الرئيسية في تطوُّر أدب الخيال العلمي. وُصِف لاحقًا بأنه «العملاق المفقود في أدب الخيال العلمي الأمريكي»؛ إذ كتب الكثيرَ من قصص الخيال العلمي في الفترة الممتدة من سبعينيات القرن التاسع عشر إلى تسعينياته، وجميعها تقريبًا نُشِرت في صحيفة «ذا صن» اليومية في نيويورك، دونَ الكشف عن هُويته.
ضمَّت كتاباته العديدَ من التنبُّؤات التكنولوجية والاجتماعية التي كانت جريئةً وسابقةً لعصرها، ومن بين ذلك التدفئة الكهربائية، وتجميد البشر مؤقتًا، وآلة السَّفَر عبر الزمن، والسَّفَر بسرعةٍ أكبر من سرعة الضوء، وحق الاقتراع للنساء الأمريكيات، والتزاوُج بين الأعراق. وتشتمل قصصُه الخيالية على كلِّ ما هو غامض وغريب، بما في ذلك الأشباح، والشيطان، والماسونية، وتحوُّل الأجسام غير الحية إلى كائناتٍ حية، وغير ذلك كثير.
Osama Adam –
مَا هُو الحَدُّ الفاصِلُ بَيْنَ الرُّوحِ والمادَّة، وأَيْنَ يَقعُ تَحْدِيدًا؟ هَذا هُوَ السُّؤالُ الَّذي شَغَلَ البُروفِيسور دومكوبف لِوَقْتٍ طَوِيل، إلَى أنْ تَوصَّلَ إلَى استِنْتاجٍ مُفادُهُ أنَّ كُلَّ شَيْءٍ مادَّة، بمَا فِي ذلِكَ الرائِحةُ والصَّوْتُ والحَرَكةُ والعَقلُ والقَانُون، بَلْ والرُّوحُ الَّتي تَسْكُنُ الجَسَد.